5 Simple Techniques For التعلق العاطفي المفرط
5 Simple Techniques For التعلق العاطفي المفرط
Blog Article
تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية
يمكن أن تساعد مشاركة الأسرة في العلاج النفسي أيضًا في استكشاف التأثيرات المتتالية لقضايا التعلق داخل الأسرة.
ومن هذه العلاقات الاجتماعية المضطربة التعلق الزائد بشخص ما، وفق اللحام، “وهذا يعود لسمات نفسية في الشخص تجعله اتكاليا وغير مستقل، بسبب ضعف الثقة بالنفس أو أن يكون شخصية اعتمادية، أو مر بصدمات ومواقف صعبة جعلته يتشبث بشخص آخر بحثا عن الأمان”.
الأطفال الذين يعانون من اضطراب الارتباط الاستجابي غالبًا يظهرون سلوكًا مثبط وانعزالي عاطفيًا، حيث نادراً ما يلتمسون الراحة عندما يكونون مضطربين، مما يمكن أن يؤدي إلى صعوبة تكوين روابط عاطفية، والشعور بعدم الثقة، والإحساس بالغضب، والحاجة للسيطرة، وهي جميعها سمات التعلق العاطفي المرضي.
ثم يكبر ويصل إلى مرحلة المراهقة فيقارن بينه وبين زملائه ويحاول أن يتعلق بالأشخاص دون تحديد هدف أو وعي لهذه العلاقة، في بعض الحالات تتحول هذه العلاقات إلى التعلق المرضي .
يمكن بشكل تدريجي فك الارتباط المفرط من خلال التدرب على البعد (بيكسلز) طرق للتوقف عن التعلق العاطفي
يجمع هذا النوع بين خصائص التعلق القلق والتعلق التجنبي. قد يظهر الشخص في البداية ميولًا للاعتماد على الآخرين بشكل مفرط، لكنه في ذات الوقت يظل يحاول تجنب التعلق العاطفي أو يشعر بالقلق من أن يضع نفسه في موقف من الضعف العاطفي.
عدم قدرة الفرد على الانسحاب من حياة الآخر والعيش بسلام، فمثلا تعلق الفرد بزميله أو مديره في العمل عن طريق الاتصالات المتكررة، وتوجيه رسائل عبر البريد الإلكتروني، أو واتساب، أو الزيارات البيتية أو اللقاءات المتكررة خارج إطار العمل.
إن شعرت أن علاقتك بغيرك غير طبيعية ولا تشعر فيها بالراحة حدد دائماً قرار وهل تريد الإكمال معه أم لا ، قبل أن تتعلق به تعلقاً مرضياً، في حالة الشعور بأنك لا تستطيع التخلي عن شريك حياتك رغم الإيذاء النفسي الذي تتعرض له، فمن المفضل الحديث مع طبيب نفسي ، نور الإمارات ويمكنك استشارة أحد أطبائنا من هنا
البشر مخلوقات اجتماعية، وهذا يعني أننا بحاجة إلى علاقات اجتماعية من أجل بقاءنا، ومن الطبيعي البشر الذين لديهم علاقات مع بعضهم البعض - مثل الذئاب في قطعان – يميلون إلى العيش لفترة أطول من الذين هم أكثر عزلة اجتماعيا.
في عالم العلاقات العاطفية، يمكن أن يواجه الأفراد مجموعة من التحديات، ومن أبرز هذه التحديات هو التعلق المرضي العاطفي. كما يعتبر التعلق المرضي ظاهرة تؤثر بشكل كبير على الأفراد، حيث يخلق شعورًا بالاعتماد المفرط على شخص أو شريك، مما يؤدي إلى تقلبات عاطفية وصراعات مستمرة.
يشير التعلق بشخص ما إلى مشاعر تقارب ومودة تجاه شخص آخر سواءً كان والداً أو أخاً أو صديقاً أو شريكاً، وهو في المجمل تعلق آمن يساعد في الحفاظ على العلاقات، إلا أنه قد يأخذ منحى آخر في بعض الأحيان حين يصبح “تعلقا غير صحي” أو “تعلقا مفرطا”.
لا بدَّ أن ننوه إلى أنَّ العلاقات العاطفية الطبيعية تنطوي على تأثير متبادل بين الطرفين؛ إذ يتقارب طرفا العلاقة ويتشابهان في بعض النقاط مع بعضهما بعضاً نتيجة الاختلاط، ولكنَّ هذا التأثير يكون مقبولاً وفي حدود المنطق في حالاته الطبيعية، أما في حالة التعلق العاطفي يكون أشبه باستنساخ طرف لآخر.
اضطرابات الارتباط متعددة الجوانب ويمكن أن تنشأ لأسباب متنوعة، ومع ذلك، غالباً ما تبدأ في تجارب الطفولة. تعتبر تجارب الطفل مع مقدمي الرعاية أساسًا لكيفية نظرهم وتطويرهم للعلاقات على مر حياتهم، على سبيل المثال، يمكن أن يلعب مقدمو الرعاية غير المنتظمين في الرعاية أو المهملين دورًا في حدوث اضطرابات الارتباط في الطفولة ومشاكل الارتباط في البلوغ.