LITTLE KNOWN FACTS ABOUT التعلق العاطفي.

Little Known Facts About التعلق العاطفي.

Little Known Facts About التعلق العاطفي.

Blog Article



قد يكون التعلق العاطفي المفرط ضارًا إذا لم يتم التعامل معه بشكل مناسب.

تحديد الأهداف الشخصية يسهم في تعزيز الثقة بالنفس. من الخطوات المفيدة:

بريدك الالكتروني * اسمك * الاشتراك في القائمة البريدية ارسال

تلبية الاحتياجات العاطفية بطرق صحية: كالبحث عن الدعم الاجتماعي من الأصدقاء.

التعلق العاطفي بين الآباء والأبناء هو غريزي، ولا يُمكن القدرة على الحد من تعلق الآباء بأبنائهم فهذا أمر لا حل له، لكن يُمكن الحد من تعلق الأبناء بأبنائهم لجعل لهم شخصية مُستقلة.

التعلق العاطفي هو حب شخص لشخص آخر، لكن بشكل مرضي يصل لحد التعلق المبالغ فيه، مما يُؤدي لمشكلات كثيرة للطرفين، حيث يؤثر على حياة الطرفين الطبيعية. لذلك فهو يعد أحد الأعراض النفسية التي تحتاج إلى العلاج.

الإساءة الجسدية أو العاطفية أو الإهمال من مقدمي الرعاية

من أسباب التعلُّق العاطفي بالشريك تهميش الشخص المتعلق من قِبل المحيطين به من أهل وأصدقاء، وعدم وجود شخص يشعره بأهميته ووجوده باستثناء الشريك؛ مما يجعله يتعلق به امتناناً للقيمة التي منحه إياها والتي لم يسبق له أن شعر بها من قبل، ورد فعل على الاهتمام الذي يفتقر إليه والذي أعطاه إياه الشريك، فتصبح مشاعر تقدير الفرد لنفسه وأهميته مرتبطة بهذا الشخص؛ فيتعلق به لأنَّه يختبر في وجوده مشاعر إيجابية وقيمة لم يختبرها من قبل.

الإرشاد النفسي الفردي: قد يلتقي المعالجون أيضًا بطفلك بشكل فردي أو أثناء مراقبتك، لمساعدة طفلك بشكل مباشر في مراقبة عواطفه أو سلوكه.

وهذا يبرز العواقب المحتملة على المدى البعيد للتعلق العاطفي المرضي واتصاله بأمراض الصحة النفسية الأخرى.

لا يمكن أن تخفى علامات التعلق العاطفي عن أحد؛ إذ إنَّ مجرد اطِّلاع بسيط على سيرورة العلاقة بين شخصين يكون كافياً لإطلاق حكم أنَّ هذه العلاقة طبيعية، أم هي مبنية على تعلق أحد الطرفين بالآخر، أو تعلق الطرفين معاً ببعضهما بعضاً، ولعلَّ أبرز علامات التعلق العاطفي ما يأتي:

من علامات التعلق العاطفي ارتباط الحالة المزاجية للشخص المتعلق برأي اتبع الرابط شريكه ورضاه وتقييمه؛ إذ تكفي كلمة واحدة من الشريك لقلب الحالة المزاجية له رأساً على عقب؛ وذلك لأنَّ الشخص المتعلق يربط تقييمه لذاته برضى شريكه عنه وتقييمه له بعد أن يكون قد فقد تقديره لذاته، فأصبحت كلمة إطراء واحدة من الشريك قادرة على إيصاله إلى قمة هرم السعادة، وكلمة انتقاص أو ذم واحدة كفيلة بإدخاله في دوامة من الانهيار والاكتئاب وتدهوره نحو الحضيض.

الأطفال ذوو نمط الارتباط المشوش/المرتبك يظهرون غالباً سلوكيات متقلبة وأحياناً فوضوية. يعانون غالباً من فوضى داخلية، تظهر غالباً على شكل استجابة مفرطة وشعور بالتوتر المستمر.

إشغال الذات بالكثير من المهام والهوايات والممارسات التي تحبها وتستمتع بها؛ كي لا تجد وقت فراغ تفكر فيه في الطرف الآخر وتحاول التقيد به أو تقييده.

Report this page